وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال ياموسى

ثنا سعيد عن قتادة قوله و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى قال.
وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال ياموسى. ثني حجاج عن ابن جريج. يقول الله تبارك وتعالى في الآية العشرين من سورة يس و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين وفي الآية العشرين أيضا من سورة القصص و ج اء ر ج ل م ن أ ق ص ى. وهو حبيب وكان يعمل الحرير وهو الحباك وكان رجلا سقيما قد أسرع فيه الجذام وكان كثير الصدقة يتصدق بنصف كسبه مستقيم الفطرة ذكره ابن إسحاق عن كعب الأحبار ووهب بن منبه. ثنا أبو سفيان عن معمر عن ق تادة قال.
كان يعبد الله في غار فلما سمع بخبر المرسلين جاء يسعى فقال للمرسلين. كان اسم صاحب يس حبيبا وكان الجذام قد أسرع فيه. قال وهب بن منبه. يعجل ليس بالشد.
وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال. عن مجاهد عن ابن عباس قال. وقال الثوري عن عاصم الأحول عن أبي مجلز. كما حدثنا القاسم قال.
فاعتقد صدقهم وآمن بهم وأقبل على قومه فـ ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين. و ج اء ر ج ل م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ي س ع ى إ ل ى م وس ى ق ال ي ا م وس ى إ ن ال م لأ ي أ ت م ر ون ب ك ل ي ق ت ل وك ف اخ ر ج إ ن ي ل ك م ن الن اص ح ين. لا ما أجرنا إلا على الله. إن أهل القرية هموا بقتل رسلهم فجاءهم رجل من أقصى المدينة يسعى لينصرهم من قومه قالوا.
يقول الدكتور أحمد صبحي منصور عن هذا الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى. ذ كر لنا أن اسمه حبيب وكان في غار يعبد ربه فلما سمع بهم أقبل إليهم. هذا رجل من أقصى المديمة من أطرافها يعنى من عامة الشعب. كان اسمه حبيب بن مرى.
أتطلبون على ما جئتم به أجر ا.